يعد خريج كلية علوم
الاتصال من أبرز الكفاءات العاملة في مجال الاعلام و الاتصال ، و لحظات تخريج
الدفعات من طلاب الكلية من أسعد وأجمل أيام حياتهم الجامعية بعد أربع سنوات أو
تزيد عاشوها وقضوها في رحاب الجامعة وكلياتها وأقسامها ومرافقها ، ينهلون من
علومها ويكتسبون من خبرات أساتذتها ، وها هم اليوم يتوجون عملهم وجهدهم وجدهم
وصبرهم ومثابرتهم وسهر الليالي ويحصدون ثمار ما غرسوه ، وينطلقون في ساحة العمل
لخدمة وطنهم وأنفسهم ومجتمعهم متسلحين بعلوم ومهارات تؤهلهم للنجاح وتبوؤ أعلى
المناصب .. مشاعرهم مزيج من الفرح والفخر والاعتزاز بهذا الإنجاز الذي وصلوا إليه
.